ايا يجماعة مرحباً بيكم نحب نزيد نشكركم على متابعتكم لينا و نشالله الي قاعدين نكتبوا فيه يكون في مستوى تطلعاتكم طحيح الي لغتنا حرشة شوية وخاصة مقالة تونسي وهبل لكن هذا الكل في ايطار سترتيجيا توعوية باش المثلين الي فالثنية الغالطة يشدوا الثنية الصحيحة. واليوم باش نحكيلكم عال تجارة الجنس الي هي اقدم خدمة فالعالم وتخلقت قبل الكتابة معناها قبل التاريخ وقبل حتى استعمال العملة يعني في عمليات المقايضة الجنس مقابل الأكل اللباس والا حتى الحماية. ومن اول الدنيا وقت الي كان القوي يحكم كانت النساء والمثلين يعطيو رواحهم باش ينجموا ياكلوا يلبسوا ويعيشوا في أمان.
ومع الوقت اتطورت التجارة هذي واتقننت وتبنات المواخير وديار الداعرة مثل في العهد الروماني كانت فما انواع لبيوت الدعارة فما الي كانت مخصص الطبقة البرجوازية وفا المخصص الطبقة الوسطى والفقراء وبطبيعة وين تعطي اكثر فلوس وين تلقى السلعة أجد وأحلى. وناس قبل المعروفين بالقدى و الرتبة كانوا حكيمين خاتر ديار الدعارة كانوا منقصين من حالات الكبة الجنسي الي ينقص من نسبة الاغتصاب بخلاف الي هو (نقصد المخور) يدور عجلة الاقتصاد. ومن الغزو الاسلامي حتى صدور مجلة الأحوال الشخصية يعني في 13اوت 1956 كانت النساء الي يتشدوا في حالت سرقة والا في حالت زنا يحكم عليها بالكارتي وهذا بالمدة 6شهر ،عام... انت والعملة وبالطبيعة أهلها ماهمش باش يقبلوها تولي تكمل حياتها غادي ومن هنا خرج المثل (الي شنعة تكمل ليلتها) يعني في تونس عمروا ما تقام الحد لا على زاني لا على زانية. والعقاب الهمجي الوحيد الي كان يصير هو تذويب الرصاص حشاكم لي قراجم الي يسب نظام الحكم (وكان الحكم هذا يصير في البطحا متاع جامع الزيتونة وكانت التعلة الكفر وسب الجلالة)
ومن أشهر النساء الي تشدو وتحكم عليهم بالكارتي عيشة رياقة البدن وبنات شك العصبان هاذم رقصات ومغنيات تعرفوا في أواخر القرن 19و أوائل القرن 20 وزادة الفنانة اللي قلبت تونس بزينها وبقوة شخصيتها والي بفلوسها تأسست اعرق جمعية موسيقي( الراشيدية ) وبطبعة هوني نحكي على نانا الفنانة شافية رشدي.
كان الحكم بالكارتي لعامة الشعب اما بنسبة للعائلات الكبيرة كانوا يحكموا على نساهم بالمنفى في جزيرة قرقنة.
وفي مدينة تونس كانوا فما برشا كارتيات: عبد الله قش، سيدي قابوس، سيدي بنعيم وسيدي عبد السلام وكارتي اخر في نهج الشتاء في باب الجديد. وفي كل مدينة مصورة (عندها صور) كان فما كارتي قابس قفصة صفاقس سوسة المهدية الكتف و بنزرت.
والبنات متع الكارتي كانو عندهم ملف طبي وكل نهار جمعة يمشيو يعملوا فيزيتا عند الطبيب في زنقة في باب الأقواس والزنقة هذي اسمها زنقة الفيزيتا وكان النسا البلدية يخرجوا نهار الجمعة متغطين بالسفساري والخامة والعجار باش يتفرجو على لبست البنات خاترهم يلبسوا عالااموضة وفي الزمان هذاكة لا فأما fashion Tv لا حتى مجلات.
في تونس النساء ينجموا يقحبوا باي طريقة فالكابريات في قاعات الشاي فالمرشي عند العطار اما قليل وين سمعنا الي فاما نساء تعمل في تروتوار وهوني نشوف عزة النفس والأنفة الى عند التونسية. حتى كان تونس ولات معروفة بسياحة الجنس يعني الجاقوالة الي فرهدوا فالعزايز الألمان والا في الشياب الطلاين والا اولادنا الي يتفرهدوا مع الدزيرية والا النساء الي يخدموا مع الليبية ... هذا الكل يخدم ويدور عجلة لاقتصاد
تي باهى أخطانا مالقحب هذا الكلّ و نجيو للرسمي و اليوم نحكيو علي برشا تشش يسخايلو رواحهم زكّ ام مادونا و ماشي فيبالهم كي يعملو نيكة مع واحد راهم عاملين عليه مزيّة و قبل السلام و زبّي يقولو بقدّاش !!! تقول تكسيفون لازم تحشيلهم مياة فرنك في نقبتهم باش يعملو حسّ ... يمكن يكون فمّا عباد مستحقّين ... و انا لحق ريت بعيني شكون ينيّك بكسكروت كفتاجي و كعبة فانتا و الحق نحترمو كيما نحترم اللي ليلتو بمليون و ممكن نحترمو اكثر زادة و نضرا لثورة البصّ و تقلّص المقدرة الشرائية في البلاد هالنوعيّة من التشش و الجڤوالة ماعادش يدورو بالزبائن التوانسة و وجهتهم الأولي هيّ الليبيين و الطلاين و أكيد قدّ ما ياخذو مالكالان "زبون" متاعهم يزينو ينيكولو أيّ حاجة في الدار و يسرقو ما قلّ حجمه و كثرة قيمته ... و كان ما لقاو ما يسرقو ... لازم ما يخرجوش مالدار ايديهم فارغة و يسرقو ما كتب من ربّي ... كان لزم كيلو بصل مالفريجيدار و حديثنا قياس ... و انشاء الله في الجزء الثاني متاع المقالة نتّرقو لحاجات اخري
يتبع ...
انضمو إلينا على فيسبوك
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire